أهلاً، أنا سعود

أُحِبّ أن أعرف بنفسي في كل مكان بما يتناسب معه،

وهنا، أشعر أني في بيتي أنا وحروفي، وأنكم ضيوفنا.

وأظن أيضاً بوصولكم إلى هنا، ستكونون تعلمون بنا كفاية، أو أكثر. 

 

حسناً، في حال أنكم ضيوفٌ جدد، اعلموا أننا نرحب بكم بيننا

لتبحثوا عن أنفسكم بين الأحرف والكلمات، وربما الجمل..

 

من أنا؟

سعود حسنين، كاتب يجسد المشاعر كما يراها، وكما تدور حوله.. 

يراها في الناس، في الأشياء والحياة.. 

في صورٍ مختلفة، تعبر عن مكنوننا 

لطالما آمنت بالقصص والناس، وأن القصص هي من تصنعنا.

 

عملياً، أعمل في مجال صناعة الفكرة والمحتوى،

وهنا، أضع الكلمات التي تشكّل ازدحام في داخلي وعقلي، أحياناً تعرقلني، وتارةً تُلهِمني..

سنرى منها الكثير معاً، فرحلتنا هنا طويلةٌ فعلاً..

​

أهلاً، مرة أخرى.